صندوق الصور هذا المصنوع يدويًا ليس مجرد تذكار، بل هو آلة زمن لقلبك، تُعيد ذكرياتك العزيزة إلى الحياة مع كل حركة. مع كل حركة خفيفة للمقبض، تظهر صورة جديدة، مضاءة بجمال بضوء LED مدمج، يجعل كل ذكرى تتوهج وكأنها حية أمام عينيك. متوفر حصريًا لدى evlune، يوفر لك هذا العرض الاستثنائي للصور خيارًا بين 8 أو 16 صورة، كل صورة مخفية بعناية حتى تستعد لإعادة اكتشاف تلك اللحظات الثمينة مرارًا وتكرارًا.
يُسلمك هذا صندوق الذكريات المخصص فارغًا، يدعوك لصياغة قصتك الفريدة: اطبع لحظاتك المفضلة، وقصها بالحجم المثالي، وضعها في مكانها لعرض فريد من نوعه سيُخلّد في الذاكرة لسنوات قادمة. يضمن الهيكل الخشبي المصنوع يدويًا المتانة مع الحفاظ على لمسة جمالية كلاسيكية أنيقة تُكمل أي ديكور منزلي. في إيفلون، ندرك أن الذكريات تستحق أن تُعرض في صورة مميزة، ولذلك صُممت كل علبة بعناية فائقة مع الاهتمام بأدق التفاصيل.
يُعد صندوق الصور هذا مثاليًا كهدية رومانسية لأعياد الزواج، أو عيد الحب، أو حفلات الزفاف، كما يُمثل أيضًا هدية تذكارية مميزة للآباء والأجداد، أو بمثابة تحية للأصدقاء البعيدين والأحباء البعيدين. حجمه الصغير (8.8 × 8.8 × 7.5 سم) يجعله مثاليًا للعرض على مكتب، أو طاولة بجانب السرير، أو رف، ومع ذلك، فإن تأثيره العاطفي قوي بما يكفي ليُدمع العين. شارك العديد من عملاء evlune كيف أصبحت هذه الهدية الفريدة من نوعها أكثر هدية لا تُنسى قدموها أو تلقوها على الإطلاق.
سهل الاستخدام: ما عليك سوى إدخال صورك، ثم تشغيل المقبض، وشاهد ذكرياتك تنبض بالحياة.
قابلة للشحن عبر USB: يمكن شحن مصباح LED المدمج بسهولة، مما يضمن تألق ذكرياتك دائمًا.
مواد فاخرة: مصنوعة من الخشب الصلب بآلية تشغيل سلسة لسنوات من المتعة.
هدية متعددة الاستخدامات.: مثالية لأي مناسبة، بما في ذلك أعياد الميلاد، والمناسبات، والاحتفالات التذكارية، أو حتى لمجرد التسلية.
لمسة شخصية: أضف صورك الخاصة لإنشاء هدية فريدة وذات معنى حقيقي.
صندوق الصور evlune Crank ليس مجرد عرض للصور، بل هو وسيلة لاسترجاع لحظاتك المفضلة، ومشاركة قصتك، والحفاظ على ذكرياتك حية بتنسيق تفاعلي جميل. سواء كنت تحتفل بحدث مميز، أو تُكرم أحد أحبائك، أو ترغب ببساطة في الاحتفاظ بأثمن لحظاتك، فإن صندوق الذكريات المصنوع يدويًا هذا يُقدم مزيجًا مثاليًا من الحنين إلى الماضي، والابتكار، والتواصل العاطفي، مما يجعله إضافة لا تُنسى لأي منزل.
